صدرت المحكمة العسكرية العليا بالإسماعيلية اليوم، الأحد، حكما بالإعدام على ثلاثة أشخاص بعد إدانتهم باغتصاب سيدة.
وأصدرت المحكمة حكمها فى القضية رقم 93/2011 جنايات عسكرية الإسماعيلية ضد كل من محمد جمال السيد عطية، ومحمد مصباح عبد الحق السيد، ومحمد إبراهيم محمد الباز الشناوى، لاتهامهم بخطف أنثى ومواقعتها بالإكراه.
وكان المدانون الثلاثة اعترضوا مساء يوم الأحد 20/3/2011 المجنى عليها، وهى سيدة تبلغ من العمر 34 عاما، أثناء ركوبها سيارة قيادة ابن شقيقة زوجها على الطريق الدولى بين مدينة دمياط ودمياط الجديدة، وهددوا سائق السيارة، مستخدمين سلاحا ناريا، فرد خرطوش، وسلاحا أبيض، سكين، وذلك بوضع السكين على رقبته وشل حركته.
وأنزل المدانون المجنى عليها من السيارة واصطحبوها تحت التهديد إلى عشة بمنطقة نائية، وجردوها من ملابسها وتناوبوا مواقعتها بالإكراه، بعد أن هددوها بالسلاح الذى كان بحوزتهم، ثم لاذوا بالفرار.
وقد تمكنت إحدى دوريات القوات المسلحة المتمركزة فى المنطقة من ضبط الجناة، وتعرف عليهم كل من المجنى عليها وابن شقيقة زوجها، وقد أقر المتهمون بارتكابهم للجريمة بتحقيقات النيابة العسكرية.
وأصدرت المحكمة العسكرية العليا حكمها بإجماع الآراء بإعدام المتهمين جميعا شنقا.
وأصدرت المحكمة حكمها فى القضية رقم 93/2011 جنايات عسكرية الإسماعيلية ضد كل من محمد جمال السيد عطية، ومحمد مصباح عبد الحق السيد، ومحمد إبراهيم محمد الباز الشناوى، لاتهامهم بخطف أنثى ومواقعتها بالإكراه.
وكان المدانون الثلاثة اعترضوا مساء يوم الأحد 20/3/2011 المجنى عليها، وهى سيدة تبلغ من العمر 34 عاما، أثناء ركوبها سيارة قيادة ابن شقيقة زوجها على الطريق الدولى بين مدينة دمياط ودمياط الجديدة، وهددوا سائق السيارة، مستخدمين سلاحا ناريا، فرد خرطوش، وسلاحا أبيض، سكين، وذلك بوضع السكين على رقبته وشل حركته.
وأنزل المدانون المجنى عليها من السيارة واصطحبوها تحت التهديد إلى عشة بمنطقة نائية، وجردوها من ملابسها وتناوبوا مواقعتها بالإكراه، بعد أن هددوها بالسلاح الذى كان بحوزتهم، ثم لاذوا بالفرار.
وقد تمكنت إحدى دوريات القوات المسلحة المتمركزة فى المنطقة من ضبط الجناة، وتعرف عليهم كل من المجنى عليها وابن شقيقة زوجها، وقد أقر المتهمون بارتكابهم للجريمة بتحقيقات النيابة العسكرية.
وأصدرت المحكمة العسكرية العليا حكمها بإجماع الآراء بإعدام المتهمين جميعا شنقا.