"لا تنسحبوا. عانوا الآن وعيشوا بقية حياتكم كأبطال"، هكذا ناشد الكاتب البرازيلي العالمي باولو كويلو الشعب المصري في رسالة تضامنية على حسابة الشخصي على موقعي الفيس بوك وتويتر يوم الجمعة.
و"لا تنسحبوا. عانوا الآن وعيشوا بقية حياتكم كأبطال" مقتبسة من رواية كويلو الشهيرة "الخيمائي" التي تدور أحداثها في مصر وصدرت عام 1988.
كويلو تضامن مع "ثورة اللوتس المصرية" مع جمعة الغضب في 28 يناير، كاتباً على الفيس بوك:"تأييدا للمصريين الذين مع الأسف لايستطعيون قراءة ذلك لأن حكومتهم حجبت الإنترنت اليوم".
ثم عاد وكتب على حسابه الشخصي على تويتر يوم 2 فبراير: رواية الخيميائي تحدث في مصر. زرت مصر ثلاث مرات. ما يشهده ميدان التحرير الآن ليس مفاجئاً لي.
وبعدها انتقد كويلو "مذبحة التحرير" يوم الأربعاء الماضي على صفحته بالفيس بوك، مؤكدا ان "مبارك عرف مسبقا أن رفضه الرحيل سيفجر اضطرابات في مصر، تهدد الأبرياء والمسالمين بينما أكتب هذه السطور"
وتابع الروائي العالمي: "مبارك يُنفذ خطته الإجرامية.. عار عليه. عار علينا لأننا لا نفعل شيئا للمصريين سوى الشكوى. أشعر بالحزن والعجز".
و"لا تنسحبوا. عانوا الآن وعيشوا بقية حياتكم كأبطال" مقتبسة من رواية كويلو الشهيرة "الخيمائي" التي تدور أحداثها في مصر وصدرت عام 1988.
كويلو تضامن مع "ثورة اللوتس المصرية" مع جمعة الغضب في 28 يناير، كاتباً على الفيس بوك:"تأييدا للمصريين الذين مع الأسف لايستطعيون قراءة ذلك لأن حكومتهم حجبت الإنترنت اليوم".
ثم عاد وكتب على حسابه الشخصي على تويتر يوم 2 فبراير: رواية الخيميائي تحدث في مصر. زرت مصر ثلاث مرات. ما يشهده ميدان التحرير الآن ليس مفاجئاً لي.
وبعدها انتقد كويلو "مذبحة التحرير" يوم الأربعاء الماضي على صفحته بالفيس بوك، مؤكدا ان "مبارك عرف مسبقا أن رفضه الرحيل سيفجر اضطرابات في مصر، تهدد الأبرياء والمسالمين بينما أكتب هذه السطور"
وتابع الروائي العالمي: "مبارك يُنفذ خطته الإجرامية.. عار عليه. عار علينا لأننا لا نفعل شيئا للمصريين سوى الشكوى. أشعر بالحزن والعجز".