هل شدة حساسيتك تربك من يحبونك؟هل وصفك أحد ما بأنك حساسة؟
هل تعلمين أن الحساسية الزائدة درب من مفسدات الحياة السعيدة؟
وأن من يستخدمها يعاني نوعا من الهشاشة النفسية؟
تعرفي على مدى حساسيتك من خلال الاختبار الذاتي التالي حتى
تعلمي مدى تقبل الآخرين لدرجة حساسيتك...
كيف تكون ردة فعلك اذا سمعت رأيا يخالف رأيك بشدة؟
أ-اصمت دون ابداء أي تعبير
ب-أرفض وأغضب
ج-أحاول شرح موقفي
اذا تفوه أحد ما بكلمة جارحة لك
أ-أغضب وأتعصب
ب-أرفض وأعبر عن نفسي بأريحية
ج-اتجاهل الأمر تماما
هل يعيبون عليك انك سريعة البكاء؟
أ-نعم
ب-أحيانا
ج-نادرا
في النقاشات الحامية هل تجيدين تهدئة الجو والتعبير عن رايك؟
أ-نعم
ب-كلا
ج-أحيانا
انت متهمة بالحساسية من
أ-الأشخاص الذين لا يفهمونني
ب-افراد عائلتي
ج-بعض زميلاتي
عندما تصدمين من مقربين لك
أ-اشعر بالظلم
ب-اشعر بالكراهية
ج-اشعر بالنزعاج
...النتائج...
اذا كان معظم أجوبتك(أ)
أنت خجولة,وكثيرا ما تعبرين عن انزعاجك أو خلافك بالبكاء,وهذا الموقف يربك المقربين منك
ما يزيد حدة المشكلة بينهم وبينك.لا توسعي الهوة بينك وبين نفسك أولا قبل ان ترتسم على ملامحك مشاعر الغضب.
اعادة التفكير في مشاعرك ستجعلك تكتشفين أن الامر لا يستحق الغضب او البكاء
خصوصا لو اتخذت في حسبانك حسن النوايا في الآخرين.
اذا كان معظم أجوبتك(ب)
يؤكد الجميع انك متطرفة وصارمة,بل وقاسية أحيانا لأنك تقفين بالمرصاد أمام كل من يخالفك في الرأي.
حاولي تدريب نفسك على الدفاع عنها باسلوب آخر أكثر هدوءا.اعلمي ان الحديث الهادىء
والصوت ذا النبرة الودودة يقربان اليك الآخرين.
اذا كان معظم أجوبتك(ج)
يقول الكثيرون عنك أنك تجادلين الى درجة لا تطاق,هذا صحيح في الكثير من الاحيان,
اذ انك تشعرين بأنك متهمة ولا تستطيعين اقناع الآخرين الا بالدفاع عن نفسك
بأي وسيلة لأن رأي الآخرين دائما يبدو لك نوعا من الأتهام,
وذلك ليس صحيحا في الكثير من الأحيان؛فالخلاف في الرأي لا يستحق العناد
والجدال وسترين أن العلاقة مع المقربين منك اصبحت أكثر قربا وتفاهماٌ.
يـــــــــارب يعجبكــــم
هل تعلمين أن الحساسية الزائدة درب من مفسدات الحياة السعيدة؟
وأن من يستخدمها يعاني نوعا من الهشاشة النفسية؟
تعرفي على مدى حساسيتك من خلال الاختبار الذاتي التالي حتى
تعلمي مدى تقبل الآخرين لدرجة حساسيتك...
كيف تكون ردة فعلك اذا سمعت رأيا يخالف رأيك بشدة؟
أ-اصمت دون ابداء أي تعبير
ب-أرفض وأغضب
ج-أحاول شرح موقفي
اذا تفوه أحد ما بكلمة جارحة لك
أ-أغضب وأتعصب
ب-أرفض وأعبر عن نفسي بأريحية
ج-اتجاهل الأمر تماما
هل يعيبون عليك انك سريعة البكاء؟
أ-نعم
ب-أحيانا
ج-نادرا
في النقاشات الحامية هل تجيدين تهدئة الجو والتعبير عن رايك؟
أ-نعم
ب-كلا
ج-أحيانا
انت متهمة بالحساسية من
أ-الأشخاص الذين لا يفهمونني
ب-افراد عائلتي
ج-بعض زميلاتي
عندما تصدمين من مقربين لك
أ-اشعر بالظلم
ب-اشعر بالكراهية
ج-اشعر بالنزعاج
...النتائج...
اذا كان معظم أجوبتك(أ)
أنت خجولة,وكثيرا ما تعبرين عن انزعاجك أو خلافك بالبكاء,وهذا الموقف يربك المقربين منك
ما يزيد حدة المشكلة بينهم وبينك.لا توسعي الهوة بينك وبين نفسك أولا قبل ان ترتسم على ملامحك مشاعر الغضب.
اعادة التفكير في مشاعرك ستجعلك تكتشفين أن الامر لا يستحق الغضب او البكاء
خصوصا لو اتخذت في حسبانك حسن النوايا في الآخرين.
اذا كان معظم أجوبتك(ب)
يؤكد الجميع انك متطرفة وصارمة,بل وقاسية أحيانا لأنك تقفين بالمرصاد أمام كل من يخالفك في الرأي.
حاولي تدريب نفسك على الدفاع عنها باسلوب آخر أكثر هدوءا.اعلمي ان الحديث الهادىء
والصوت ذا النبرة الودودة يقربان اليك الآخرين.
اذا كان معظم أجوبتك(ج)
يقول الكثيرون عنك أنك تجادلين الى درجة لا تطاق,هذا صحيح في الكثير من الاحيان,
اذ انك تشعرين بأنك متهمة ولا تستطيعين اقناع الآخرين الا بالدفاع عن نفسك
بأي وسيلة لأن رأي الآخرين دائما يبدو لك نوعا من الأتهام,
وذلك ليس صحيحا في الكثير من الأحيان؛فالخلاف في الرأي لا يستحق العناد
والجدال وسترين أن العلاقة مع المقربين منك اصبحت أكثر قربا وتفاهماٌ.
يـــــــــارب يعجبكــــم
