الاستغفار مضاد حيوي للذنوب
1- هل تريد راحة البال وانشراح الصدر وسكينة
النفس وطمأنينة القلب ؟... عليك بالاستغفار وأكثر من (استغفر الله العظيم رب العرش
العظيم وأتوب إليه ) واعلم أن ربك عز وجل
قال في القرآن الكريم (استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعا حسنا إلي أجل مسمي
ويؤت كل ذي فضل فضله وإن تولوا فإني أخاف عليكم عذاب يوم كبير ) .
2- هل تريد صحة
جسمك وصحة بدنك والسلامة من العاهات والآفات والأمراض والأسقام ؟ ... عليك بالاستغفار
قال تعالي (ويا
قوم استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يرسل السماء عليكم مدرارا ويزدكم قوة
إلي قوتكم ) .
3- هل تريد أن
ترفع عن نفسك الكوارث وتسلم من الحوادث وتأمن الفتن ما ظهر منها وما بطن ؟ ... عليك بالاستغفار قال الله تعالي ( وما كان الله ليعذبهم وأنت
فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ) فهذه الآية تحمل أمانين
من العذاب وهما وجود رسول الله صلي الله عليه وسلم والأمان الثاني هو الاستغفار
وإذا كان الحبيب صلي الله عليه وسلم قد انتقل إلي جوار ربه فإن الأمان المثالي
هذه الأيام هو الاستغفار .
4- هل تريد
الذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال و بركة الرزق الواسع ؟ ... عليك بالاستغفار
فالله عز وجل يقول ( فقلت استغفروا ربكم انه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا و
يمددكم بأموال وبنين ويجعل لك جنات و يجعل لكم انهارا )
5- هل تريد تكفير
السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات ؟ ... عليك بالاستغفار فالله تعالي
يقول في كتابه العزيز ( وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين )
إذن أيها الأخ والصديق والحبيب:-
الاستغفار أعظم
مضاد حيوي للذنوب وهو الدواء الناجي من الذنوب والخطايا ولذلك وجدنا
أن الحبيب صلي الله يعليه وسلم كان يكثر من الاستغفار ويحث الناس عليه فقال
صلي الله عليه وسلم (أيها الناس توبوا إلي الله واستغفروه فإني أتوب إليه
واستغفره في اليوم أكثر من مائة مره ) ويقول صلي الله عليه وسلم (
من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه
من حيث لا يحتسب) والمسلم إذا
وقع في مشكله أو ضائقة فإن القرآن الكريم يقدم له ثلاثة أدوية من الصيدلية
القرآنية من أهمها الاستغفار حيث يقول عز وجل في سورة غافر ( فاصبر إن وعد الله حق واستغفر
لذنبك وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار) فالله
عز وجل يأمرنا بالصبر والإستغفار و التسبيح لمواجهة متاعب الدنيا وما أكثر متاعبها
هذه الأيام كما جعل الحبيب صلي الله عليه وسلم الإستغفار دواء لمواجهة هذا
العدو المضل المبين وهو الشيطان
الرجيم حيث يقول صلي الله عليه وسلم (عليكم بلا إله إلا الله و
الإستغفار فإن الشيطان قد قال أهلكت بني آدم بالذنوب وأهلكوني بلا إله إلا
الله فأهلكتهم بالهوى ) فعلينا أن نكثر من الإستغفار دائما
وأبدا وعلينا أن نكثر من ذكر الله يقول بن عباس رضي الله عنهما أن
هناك نعيما في الدنيا أعظم من نعيم الجنة فقالوا له ما هذا النعيم إذن
قال – (ذكر
الله ).
وكان الإمام
الجنيد رحمه الله جالسا مع تلاميذه فقال لهم أكثروا من ذكر الصالحين فإنه
إذا ذكر الصالحون نزلت رحمة الله فقال واحد من تلاميذه إذا ذكر
الصالحون نزلت رحمة الله .. فماذا يحدث إذا ذكر الله رب العالمين فقال إذا
ذكر الله تنزلت الطمأنينة أو ما سمعتم لقوله تعالي : ( الذين آمنوا و تطمئن قلوبهم
بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب )
اللهم اكتبنا من الذاكرين
الصابرين الراضين المستغفرين
1- هل تريد راحة البال وانشراح الصدر وسكينة
النفس وطمأنينة القلب ؟... عليك بالاستغفار وأكثر من (استغفر الله العظيم رب العرش
العظيم وأتوب إليه ) واعلم أن ربك عز وجل
قال في القرآن الكريم (استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعا حسنا إلي أجل مسمي
ويؤت كل ذي فضل فضله وإن تولوا فإني أخاف عليكم عذاب يوم كبير ) .
2- هل تريد صحة
جسمك وصحة بدنك والسلامة من العاهات والآفات والأمراض والأسقام ؟ ... عليك بالاستغفار
قال تعالي (ويا
قوم استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يرسل السماء عليكم مدرارا ويزدكم قوة
إلي قوتكم ) .
3- هل تريد أن
ترفع عن نفسك الكوارث وتسلم من الحوادث وتأمن الفتن ما ظهر منها وما بطن ؟ ... عليك بالاستغفار قال الله تعالي ( وما كان الله ليعذبهم وأنت
فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ) فهذه الآية تحمل أمانين
من العذاب وهما وجود رسول الله صلي الله عليه وسلم والأمان الثاني هو الاستغفار
وإذا كان الحبيب صلي الله عليه وسلم قد انتقل إلي جوار ربه فإن الأمان المثالي
هذه الأيام هو الاستغفار .
4- هل تريد
الذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال و بركة الرزق الواسع ؟ ... عليك بالاستغفار
فالله عز وجل يقول ( فقلت استغفروا ربكم انه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا و
يمددكم بأموال وبنين ويجعل لك جنات و يجعل لكم انهارا )
5- هل تريد تكفير
السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات ؟ ... عليك بالاستغفار فالله تعالي
يقول في كتابه العزيز ( وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين )
إذن أيها الأخ والصديق والحبيب:-
الاستغفار أعظم
مضاد حيوي للذنوب وهو الدواء الناجي من الذنوب والخطايا ولذلك وجدنا
أن الحبيب صلي الله يعليه وسلم كان يكثر من الاستغفار ويحث الناس عليه فقال
صلي الله عليه وسلم (أيها الناس توبوا إلي الله واستغفروه فإني أتوب إليه
واستغفره في اليوم أكثر من مائة مره ) ويقول صلي الله عليه وسلم (
من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه
من حيث لا يحتسب) والمسلم إذا
وقع في مشكله أو ضائقة فإن القرآن الكريم يقدم له ثلاثة أدوية من الصيدلية
القرآنية من أهمها الاستغفار حيث يقول عز وجل في سورة غافر ( فاصبر إن وعد الله حق واستغفر
لذنبك وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار) فالله
عز وجل يأمرنا بالصبر والإستغفار و التسبيح لمواجهة متاعب الدنيا وما أكثر متاعبها
هذه الأيام كما جعل الحبيب صلي الله عليه وسلم الإستغفار دواء لمواجهة هذا
العدو المضل المبين وهو الشيطان
الرجيم حيث يقول صلي الله عليه وسلم (عليكم بلا إله إلا الله و
الإستغفار فإن الشيطان قد قال أهلكت بني آدم بالذنوب وأهلكوني بلا إله إلا
الله فأهلكتهم بالهوى ) فعلينا أن نكثر من الإستغفار دائما
وأبدا وعلينا أن نكثر من ذكر الله يقول بن عباس رضي الله عنهما أن
هناك نعيما في الدنيا أعظم من نعيم الجنة فقالوا له ما هذا النعيم إذن
قال – (ذكر
الله ).
وكان الإمام
الجنيد رحمه الله جالسا مع تلاميذه فقال لهم أكثروا من ذكر الصالحين فإنه
إذا ذكر الصالحون نزلت رحمة الله فقال واحد من تلاميذه إذا ذكر
الصالحون نزلت رحمة الله .. فماذا يحدث إذا ذكر الله رب العالمين فقال إذا
ذكر الله تنزلت الطمأنينة أو ما سمعتم لقوله تعالي : ( الذين آمنوا و تطمئن قلوبهم
بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب )
اللهم اكتبنا من الذاكرين
الصابرين الراضين المستغفرين