شهدت مدينة فارسكور بمحافظة دمياط مجزرة مروعة ارتكبها خمسة بلطجية وشقيقين، حيث أطلقوا وابلا من الرصاص من بندقية آلية في الهواء لإرهاب الأهالي، وانهالوا على أحد الشباب طعنا بالمطواة والساطور لمعاكستهم على الفيس بوك.
أخطرت النيابة التي تولت التحقيق.
تلقى اللواء عصمت رياض مدير أمن دمياط بلاغا من مستشفى فارسكور العام بوصول شخص مصاب بجرح نافذ من الناحية اليسرى من الصدر ووجود نزيف داخلي وجرح قطعي بالبطن والوجه وجرح قطعي بالرأس طوله 12سم وآخر طوله 6سم.
أمر اللواء عفيفي النجار مدير المباحث الجنائية والعميد أحمد فتحي رئيس المباحث الجنائية بسرعة إجراء التحريات التي قادها الرائد أحمد غنيمة رئيس مباحث فارسكور ومعاونوه وتم إعداد خطة بحث.
وتبين أن وراء ارتكاب الجريمة خمسة مسجلين خطر وشقيقين وهما زغلول حسن فهمي عبيد 35 سنة وشقيقه فارس 30 سنة مقيمين بمدينة فارسكور خلافا على معاكسة المجنى عليه سعد عبد الجليل أبو عبده وشهرته أمين أبو عبده 38 سنة حيث تشاجر المجنى عليه مع الجناة على صفحة محبي فارسكور.
وقاموا بالسب والقذف لبعضهم البعض وعقدوا النية الجناة على قتله وبالفعل اقتحموا محله وقاموا بتكسير محتوياته من أجهزة الحاسب الآلي وأجهزة الريسفر وتليفزيون 14بوصة، وضربوا المجنى عليه بمطواة في رأسه فأصابوه بجرح قطعي بالرأس طوله 12سم وآخر طوله 6سم ولم يتركوه إلا غارقا في دمائه وطعنوه بالساطور في بطنه فأصابوه بجرح نافذ من الناحية اليسرى من الصدر والبطن، وطعنوه أمام مرأى ومسمع من الأهالي الذين رشقوهم بالحجارة.
أخطرت النيابة التي تولت التحقيق.
تلقى اللواء عصمت رياض مدير أمن دمياط بلاغا من مستشفى فارسكور العام بوصول شخص مصاب بجرح نافذ من الناحية اليسرى من الصدر ووجود نزيف داخلي وجرح قطعي بالبطن والوجه وجرح قطعي بالرأس طوله 12سم وآخر طوله 6سم.
أمر اللواء عفيفي النجار مدير المباحث الجنائية والعميد أحمد فتحي رئيس المباحث الجنائية بسرعة إجراء التحريات التي قادها الرائد أحمد غنيمة رئيس مباحث فارسكور ومعاونوه وتم إعداد خطة بحث.
وتبين أن وراء ارتكاب الجريمة خمسة مسجلين خطر وشقيقين وهما زغلول حسن فهمي عبيد 35 سنة وشقيقه فارس 30 سنة مقيمين بمدينة فارسكور خلافا على معاكسة المجنى عليه سعد عبد الجليل أبو عبده وشهرته أمين أبو عبده 38 سنة حيث تشاجر المجنى عليه مع الجناة على صفحة محبي فارسكور.
وقاموا بالسب والقذف لبعضهم البعض وعقدوا النية الجناة على قتله وبالفعل اقتحموا محله وقاموا بتكسير محتوياته من أجهزة الحاسب الآلي وأجهزة الريسفر وتليفزيون 14بوصة، وضربوا المجنى عليه بمطواة في رأسه فأصابوه بجرح قطعي بالرأس طوله 12سم وآخر طوله 6سم ولم يتركوه إلا غارقا في دمائه وطعنوه بالساطور في بطنه فأصابوه بجرح نافذ من الناحية اليسرى من الصدر والبطن، وطعنوه أمام مرأى ومسمع من الأهالي الذين رشقوهم بالحجارة.
